شبااب-ليبيا الحرة
مرحبا بك زائرنا الكريم نرجوا ان تكون في تمااام الصحه والعافيه ونتمنى ان تستفيد من موضوعات منتدانا ونتمنى لك قضاء وقت ممتع مع مواضيعنا الشيقه
شبااب-ليبيا الحرة
مرحبا بك زائرنا الكريم نرجوا ان تكون في تمااام الصحه والعافيه ونتمنى ان تستفيد من موضوعات منتدانا ونتمنى لك قضاء وقت ممتع مع مواضيعنا الشيقه
شبااب-ليبيا الحرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أنت غير مسجل في منتديات شبااب ليبيا / arbstars.com . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Transparent Chrome Glass Yellow Pointer - Alternate Select

 

 اكتشافات غيرت تاريخ الطب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
libya_son
المدير العام
المدير العام
libya_son


عدد المساهمات : 227
نقاط : 21632
تاريخ التسجيل : 24/07/2010
العمر : 36
الموقع : libya

اكتشافات غيرت تاريخ الطب Empty
مُساهمةموضوع: اكتشافات غيرت تاريخ الطب   اكتشافات غيرت تاريخ الطب Emptyالجمعة أكتوبر 01, 2010 10:30 pm

اكتشافات غيرت تاريخ الطب 50582332

اكتشافات غيرت تاريخ الطب _new_dawaa

بينما يمر العالم بمرحلة من التطور الهائل في مجال التقنية والرعاية الصحية، بدا هناك عدة اكتشافات وانجازات في عالم البحوث الطبية هي الأبرز في السنوات الأخيرة.

وبحسب رؤية الخبراء والمختصين نلقي الضوء سريعاً على أبرز 10 اكتشافات طبية في خلال السنوات الأخيرة:

1- مضاد حيوي يكافح البكتيريا بأنواعها

تمكن علماء أسبان من تطوير مضاد حيوي ثوري يدعى "بلاتينسينا" يكافح كل أنواع البكتيريا، ولذلك لأنه يرتبط بالجرثومة المتسلسلة الفطرية.

ولأشار الباحثون إلى عقار "بلاتينسينا" قادر على التصدي لمجموعة واسعة من البكتيريا المقاومة والتي يصعب القضاء عليها، كالجرثومة العنقودية والمكورة المعوية، علماً أن هاتين الجرثومتين مسلولتان عن 80% من الالتهابات التي يصاب بها الناس داخل المستشفيات!

ويعمل هذا العقار على تعطيل "إنزيم" يشترك في تركيبة الدهون الحمضية في الجراثيم التي تهاجم أنزيمين مختلفين ما يجعله أكثر فعالية أمام ردود الفعل المقاومة.

2- لقاح جديد يقضى على الالتهاب السحائي

تمكن فريق من العلماء من تطوير لقاح جديد ضد البكتيريا المسببة للالتهاب السحائي يبشر بالقضاء على الوباء الذي اجتاح غرب إفريقيا، في خلال القرن الماضي.

ويقي هذا اللقاح الجديد الذي طوره برنامج التحصين ضد الالتهاب السحائي بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية WHO ومعهد "سيروم" الهندي من الإصابة بالنوع A من الالتهاب السحائي.

وفى هذا الإطار، ذكر الدكتور نورمان نوح من معهد لندن لأمراض المناطق الحارة والتربية الصحية "أن النتائج الأولية للقاح مشجعة، وإذا أمكن القضاء على هذا النوع من الالتهاب السحائي فسيكون ذلك إنجازاً عظيماً!".

تجدر الإشارة إلى أن الالتهاب السحائي هو مرض يصيب الأغشية التي تغطى الدماغ والنخاع الشكوى، كما يصيب السائل الدماغي الذي يحيط بالدماغ والنخاع الشوكي، وقد يسبب تلفاً حاداً للدماغ ينتهي بوفاة المريض.

3- أول مركز لعلاج الأورام بالمورثات

بدأ تشغيل أول مركز للعلاج الإكلينيكي الشامل للأورام بالمورثات والحرارة في الصين يوم 9 يونيو في بكين، وهو المركز الوحيد الذي يتخذ العلاج الجيني أسلوباً رئيسياً لعلاج الأورام في العالم.

ويشير رئيس المركز لي دينج قانج إلى أن علاج الأورام بالموروثات "الجينات" يقصد به إدخال جينات "بي 53" المثبطة للسرطان إلى الجسم البشرى لتحقيق هدف تثبيط الأورام السرطانية والسيطرة عليها.

وطبقاً لما ورد بوكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، أوضح قانج أن الأورام الخبيثة هي في طبيعتها نوع من الأمراض الجينية، وأن حدوثها وتطورها وانتكاستها تتعلق بتبدل الجينات ونقصها.

لذا، فإن العلاج الجيني القائم على أساس تغيير المواد الوراثية للخلايا هو علاج جوهري يواجه مباشرة مصادر الأمراض من خلال موروثات طبيعية أو ذات تأثير علاجي إلى الخلايا المستهدفة في الجسم البشرى، ويتميز بمزايا أكثر شفاء وفعالية وسلامة.

4- طريقة جديدة لعلاج الجيوب الأنفية

ابتكر أطباء سنغافوريون تقنية جديدة تمثل فتحاً جديداً في علاج وجراحة الجيوب الأنفية، وتشمل التقنية التي يطلق عليها اسم "توسيع الجيوب الأنفية جراحياً باستخدام بالون" استخدام منظار داخل أنف المريض، ثم وضع بالون صغير داخله أيضاً، وعندما ينفخ البالون يتسع حجمه، وبالتالي يؤدى إلى فتح الجيوب الأنفية.

وأشار جراح الأنف والأذن والحنجرة في مركز "ماونت إليزابيث الطبي" أدريان ساوراجين، إلى أن هذه الطريقة تسمح بتصريف المخاط وتخفيف الضغط الناجم من الإفرازات التي تتراكم داخل قنوات تصريف المخاط.

5- عقار جديد لعلاج سرطان الكبد

توصل خبراء علاج السرطان إلى عقار جديد لعلاج سرطان الكبد يحمل اسم "سورافنيب" وصف بأنه يشكل إنجازاً كبيراً في علاج هذا النوع من السرطان الذي يصعب علاجه، ويصيب نصف مليون شخص سنوياً على مستوى العالم.

وقد أكد الباحثون أن النتائج التي تم التوصل إليها في دراسة دولية أجريت على 602 مريض بحالات متقدمة من سرطان الكبد كانت لافتة للأنظار، ومن المحتمل أن تغير الطريقة التي يعالج بها هذا المرض.

وفى إطار هذه الدراسة التي بدأت في مارس 2005، حصل المرضى إما على قرصين يومياً من عقار "سورافنيب" أو على أقراص غير مؤثرة، وفى المتوسط عاشت المجموعة التي عولجت بهذا العقار من 7 إلى 10 شهور مقارنة بـ 8 شهور لمن تلقوا الأدوية غير المؤثرة وهو فارق تصل نسبته إلى 44%.

من جانبه، قال دكتور جوزيب لوفيت الذي قاد فريق البحث "أن معدل الصمود في مواجهة المرض لم يسبق تسجيله من قبل قط في جهود علاج سرطان الكبد، ويعد إنجازاً كبيراً في التعامل مع هذا المرض".

6- آلة تحدد موعد الولادة

طور علماء يابانيون جهازاً يتوقع وقت حدوث الطلق للسيدة الحامل، ثم تحديد موعد الولادة بدقة.

ويقوم هذا الجهاز الصغير الحجم والذي تضعه الحامل على بطنها بتحليل الذبذبات الكهربائية التي تصدر من الرحم والتي تكتشف عن حالات الانقباض والارتخاء التي تتعرض لها، في خلال مرحلة الطلق.

ويؤكد العلماء أن هذه المؤشرات والذبذبات تبدأ في التصاعد في خلال الأسابيع القليلة التي تسبق الولادة، ويمكن الاستفادة منها لتحديد موعد الطلق بدقة!

وقد قاموا بإجراء اختبارات أولية للجهاز على 60 حاملاً، فنجح في تحديد موعد الولادة بدقة، قبل أسبوعين من حدوثها.

7- تطوير منظمات من الخلايا الجذعية

قد يصبح بإمكان مرضى القلب قريباً استخدام منظمات قلب حيوية من الخلايا الجذعية الأولية بدلاً من الأجهزة الإلكترونية والصناعية.

وحسب صحيفة "ذى إندبندنت" البريطانية، فقد أعلن الباحثون عن نجاحهم في عزل الخلايا الجذعية من أجنة بشرية متبرع بها في باكورة نموها، وإجبارها كيميائياً على التحول إلى خلايا عضلية خاصة بالقلب تمت زراعتها في حيوانات تجارب، أعضاءها أكثر تماثلاً مع الإنسان، لاختبار فعاليتها ووظيفتها.

ووجد الباحثون أن الخلايا البشرية المزروعة أنتجت نسقاً جديداً في قلوب 11 حيواناً من أصل 13 وبقى النشاط في خمسة خنازير منها محدوداً بضربات منفصلة أو تشغيل قصير، بينما نمت القلوب عند ستة آخرين، وطورت نسقاً منتظماً وثابتاً ومستقراً لضخ الدم.

وتقترح هذه الدراسة إمكانية استخدام الخلايا الجينية الأولية في صنع منظمات قلب بيولوجية بدلاً من المنظمات الصناعية، وأن يتم استخدامها كذلك الطب الترميمي القلبي بشكل عام.

8- القطع المغناطيسية أحدث وسيلة لتنظيف الدم

اكتشف مجموعة من الباحثين الأميركيين أخيراً أنه قد بات من الممكن الآن الاستعانة بقطع مغناطيسية صغيرة للغاية في تنظيف الدم من مسببات الأمراض من ثم، حماية الجسم من عدوى التعفن التي تقتل أكثر من 200 ألف شخص سنوياً في الولايات المتحدة، وخصوصاً حديثي الولادة ومن يعانون من ضعف في جهاز المناعة.

وأشارت إلى أن هذا الجهاز الجديد الذي قام بتطويره تشونغ وينغ يانغ نجح في تخليص الدم الملوث مما يزيد عن 80% من الفطريات في ممر واحد، وهو الإجراء العلاجي الذي أصبح صالحاً بالنسبة إلى التطبيقات الإكلينيكية.

وأشار الباحثون إلى أن الخطوة الأولى في تلك العملية تتم عن طريق سحب عينة من دم المريض، وتضاف إليه حبات مغناطيسية صغيرة مغلفة بأجسام مضادة لبعض أنواع المسببات المرضية (مثل فطر المبيضات البيض).

ثم يدار الدم من خلال نظام يجرى فيه سائلان جنباً إلى جنب دون أن يمتزجا، غير أن أحدهما يحتوى على الدم، والآخر عبارة عن تركيبة سائلة مالحة.

وبعد ذلك، ترتبط الحبات بمسببات الأمراض، ثم تقوم إحدى القطع المغناطيسية بعد ذلك بسحبها (جنباً إلى جنب مع العوامل المسببة للأمراض) في التركيبة السائلة، التي يتم التخلص منها في نهاية المطاف، بينما إعادة الدم النظيف مرة أخرى إلى جسم الشخص المريض.

ويقدم هذا الجهاز الدقيق المنظف للدم سلاحاً فعالاً جديداً في محاربة مسببات الأمراض لدى الرضع والبالغين المصابين بعفن، حيث يعمل هذا الجهاز بشكل مبسط عن طريق إزالة مصدر العدوى، ثم تعزيز مدى استجابة المريض للأجسام المضادة الموجودة.

9- جهاز جديد للكشف عن سرطان الرئة وأمراض الجهاز التنفسي

تمكن فريق طبي في جامعة دورتموند الألمانية من اختراع جهاز جديد للتعرف المبكر على أمراض السرطان والالتهابات التي قد تصيب الرئة، يعتمد طريقة جديدة لإجراء التحاليل تتلخص في قياس حركة الشحنة الكهربية في الزفير.

وتحمل الغازات المنبعثة مع هواء الزفير مؤشرات كثيرة، فعادة ما يقوم رجال الشرطة في ألمانيا مثلاً عندما ينتابهم الشك في تصرفات السائقين، بمطالبتهم بالنفخ في أنبوب معين، لمعرفة ما إذا كانوا قد تناولوا الكحول أم لا، ويحصلون على النتيجة بعد لحظات قليلة.

وقد استنتج فريق من العلماء الألمان بأن هواء الزفير قد يحمل أيضاً مؤشرات أخرى، ما حدا بعلماء الفيزياء في معهد ISAS التابع لجامعة دورتموند، في غرب ألمانيا، إلى تطوير جهاز يقوم بتحليل الهواء الخارج من الرئة للاستدلال على أمراض مختلفة كأمراض سرطان الرئة والالتهابات التي قد تصيب الجهاز التنفسي.

ويقوم هذا الجهاز بقياس حركة الشحنة الكهربية لجزيئات هواء الزفير، حيث يقوم الشخص عند الاختبار بالتنفس من خلال أنبوب صغير لدقائق عدة، ثم تظهر النتيجة بعد عشر دقائق على شاشة الكمبيوتر في شكل منحنيات تشير إلى الأنواع المتلفة من الغازات الموجودة في الزفير.

كما تشير أيضاً إلى الكمية المتوافرة من كل غاز، وتقدم هذه الغازات معلومات كثيرة عن الحالة الصحية للإنسان، حيث يشار إلى وجود نحو ستمائة نوع من الغازات المختلفة في رئتي كل إنسان.وحالياً، يجرى اختبار الجهاز الجديد في ثلاثة مستشفيات بألمانيا.

ويساعد هذا الجهاز الطبيب على اختيار العلاج المناسب وتتنوع استخداماته، فهو قادر أيضاً على الكشف عن أمراض أقل خطورة من السرطان كوجود بكتيريا في الرئة، وفى هذه الحالة يستطيع إعطاء المريض مضادات حيوية، أما إذا لم يجد بكتيريا وكان سبب المرض فيروس، فيجب على المريض عندئذ عدم تناول تلك المضادات، إذ ليس لها جدوى في حالة الإصابة بالفيروس.

كما يمكن قياس مدى تحسن صحة المريض بعد يومين أو ثلاثة من تناوله الدواء، وبالتالي معرفة مدى فاعليته.

كذلك، يمكن قياس مدى نجاح العمليات الجراحية والعلاج الكيميائي في التخلص من الورم السرطاني.

10- تطور جديد في طب العيون

في تطور علمي جديد في مجال التشخيص، توصل فريق من الباحثين إلى تطوير شريحة إلكترونية دقيقة لقياس التغيرات الجينية والتدهور في وظائف شبكية العين الناجم عن التهابات بها.

وتعد هذه الشريحة الأولى من نوعها التي ستمكن أطباء العيون والفيزيائيين من التشخيص الدقيق والسريع لأمراض شبكية العين، خصوصا المسببة لحالات فقدان البصر.

فقد أثبتت التجارب الأولية على الشريحة دقتها وفاعليتها بنسبة 99 في المائة في التشخيص، بالإضافة إلى انخفاض تكلفتها بنسبة 23 في المائة بالمقارنة بالطرق التشخيصية الأخرى.

تساهم الشريحة في مقارنة البيانات المسجلة عليها بين أفراد العائلة الواحدة في حالة دراسة مدى تأثير العامل الوراثي في الإصابة.

يأتي تراجع القدرة على الرؤية الجانبية من أبرز الأعراض الناجمة عن التهابات شبكية العين، بالإضافة إلى عدم القدرة على الرؤية في الليل حيث يتم قياس النشاط الالكتروني لوظائف الشبكية لمعرفة مدى حدة وخطورة هذه الأعراض.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shababb-libya.1talk.net
زهرة البيلسان
عضو نشيط
عضو نشيط
زهرة البيلسان


عدد المساهمات : 41
نقاط : 20613
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
العمر : 35

اكتشافات غيرت تاريخ الطب Empty
مُساهمةموضوع: رد: اكتشافات غيرت تاريخ الطب   اكتشافات غيرت تاريخ الطب Emptyالخميس نوفمبر 04, 2010 12:19 pm

سبحان الله

موضوع 1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اكتشافات غيرت تاريخ الطب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مجموعة من الكتب في الطب البشري
» تاريخ العملة الليبيه في صور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبااب-ليبيا الحرة :: التقنية والاكتشافات-
انتقل الى:  
مواضيع مماثلة
مركز البحث عن البرامج والفيديو والاغاني وتحميلها اكتب الاسم المطلوب وابحث

إنتقل إلي